إنفجار كبير عالعكاوي، حد وزارة الخارجية، بلزق قصر بسترس، هز الأشرفية ولبنان من ٣٧ سنة...مايا بشير الجميل وتلاتة من مرافقين الباش إستشهدو و ٢٤ جريح...
٣٠ كيلو ت ن ت كانوا محطوتين بسيارة مفخخة تفجرت لاسلكيا لما قطعت السيارة يلي كان فيا مايا والمرافقين ويلي كان دايما بشير يقطع من هونيك بمتل هالوقت كل نهار تلاتا
دعا بشير لضبط النفس بعد هالجريمة وتم إعلان الحداد بالشرقية تاني نهار

شو قالو المتهمين التلاتة ؟؟ 

نزيه شعيا، جوزف كازازيان، وميلاد موسى هني التلات متهمين بهالعملية
قال شعيا إنو تعرف على الفلسطيني النقيب سعدي عن طريق صهرو وعرض علي إغتيال بشير الجميل، وكلف يعمل كذا عملية ليكسب ثقتن منا عملية تفجير سيار النايب ادمون رزق، وعملية تفجير حد كازينو جونيه، وإكتسب ثقة المجرمين...عطو سيارة بويك مفخخة كرمال يغتال بشير وراح هوي وجوزف المتهم التاني وساقو السيارة وحطوها حد صيدلية برتي لأن بشير كان يقطع من هونيك كل تلاتا، قطع بشير، بس الجهاز ما إشتغل...
ورجعو فخخوا سيارة رينو 5 بس هالمرة بشير ما قطع ..
رجعو فخخوا سيارة مازدا خضرا، وراحو نهار الإنفجار على بيت بشير الجميل تيشوفو أي ساعة بيطلع، طلعو مرافقينو وكان في بردايتين بالسيارة من ورا، فكرو إنو بشير قاعد ورا..
وبس وصلت السيارة على حد السيارة المفخخة بالعكاوي، قامو بعملية التفجير
أما ميلاد موسى فقال إنو هو انعرض علي إغتيال بشير بس ما خصو بيلي صار...وجوزف إعترف إنو هو كان مع شعيا وقت الإنفجار...هلإعترفات حصلت بعد ٣ سنين من عملية الإنفجار ...
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار