اليوم ٢٠ حزيران، اليوم يوم اللاجئ العالمي، يعني يوم الشحادة العالمي ويوم الجمعيات يلي بتقرط مصاري على حساب اللاجئين، يعني يوم خراب لبنان، يعني يوم مصيبة لبنان..يوم السوري يلي عامل حالو لاجئ وبلدو أكبر من لبنان ب-١٨ مرة واكتر كمان، بس هو عم يجي لعنا ليخلف هون ويقرط مساعدات ويفتح محلات ويشتغل محلنا ويسرق اللقمة من قدام ولادنا..هيدا اللاجئ بلبنان..في شي واحد بيهرب من حرب وبيأذي يلي بيستقبلو ؟؟ هيدا الجميل يلي عملنا معو ؟؟ متلو متل الفلسطيني بالماضي، التاريخ عم يعيد نفسو بس هالمرة اضعاف وإضعاف ويا ريت كان إحتلال عسكري، كانت المقاومة أهين بكتير...وبعدا الأحزاب عم تضيع وقت بإنتخابات مختار ناطور وبعد الشعب مصدق الحكام..
بوي بووي بووا ...