حرقوص شيكن، بالشويفات حد شركة البيبسي والكولا، عندو موظفين اجانب قد ما بدكن، من سوريي لا بنغلادشيي، والخير لقدام، وقانون العمل بخبر كان، طبعا السوري بدون أي رخصة عمل، لأن ما بحقلو أصلا يشتغل بالمطبخ، متل أي أجنبي آخر، قانون العمل بيحصر حصرا الشغل بالتنضيف أو زراعة أو بناء للأجنبي، منناشد بلدية الشويفات وكمان الشعب اللبناني أجمع إنو يوعا وما يشتري من محلات الأغراب ويلي عم توظف أغراب على حساب لبنانيين. المؤامرة كتير كبيرة، ولبنان عم يدوب، والسوري عم يخلف والسعودية عم تشجع هي وكل القرطة تبعا، طبعا على حساب لبنان لأن يلي ما قدرت تعملو عسكريا بل ٧٥ عبر الفلسطيني، عم تجرب اليوم تعملو مدنيا إجتماعيا إقتصاديا عبر اللاجئ السوري...ويا ويلكم من عذاب القبر، 
لا دم ألشهدا بيرحم ولا الأمات رح ترحم...