نتهي، اليوم، «المهلة» التي حددتها بلدية الحدث لمغادرة العمال السوريين نطاقها. أربعة نواطير تم طردهم حتى الآن، بحجة انتهاء مهلة إنذارهم. أما الذي «يقبض عليه» من الذين بقوا، فتمنحه البلدية 3 أيام فقط للمغادرة. وحسب عضو البلدية، جورج حداد، فإن «المسموح لهم بالبقاء هم فقط عمال ورش البناء وعمال التنظيفات». جميع الآخرين صاروا هدفاً للبلدية. تكتشف وجودهم، تنذرهم بالرحيل، ثم تنفذ التهديد بعد ثلاثة أيام.