بين سلعاتا ونفق حامات على الطريق البحري، وبينما هو يمارس هوايته المفضلة على الدراجة الهوائية، صدمت احدى السيارات وائل زغيب مما أدى إلى مقتله فورا. وحضر دورية من مفرزة سير أميون إلى المكان فورا وتم توقيف السائق وهو سوري الجنسية يدعى حسن الأحمد وتم نقل جثة وائل إلى مستشفى البترون. 
نتقدم بأحر التعازي من عائلة وائل ونتمنى على المعنيين تخصيص طرقات خاصة للدراجات الهوائية في كل لبنان اسوة بكل بلدان العالم ما عدا العالم المتخلف وايضا نطالب بحل أزمة النازحين التي تأكل ما تبقى من لبنان يوما بعد يوم وتؤدي إلى التضخم الهائل في عدد السكان وكثافة سكانية باتت الأعلى في العالم أجمع.