Related image
مشروع ليلى، يخال المرء اننا نتكلم عن مشروع سكني ولكن الحقيقة هي بأنها فرقة غنائية ظهرت عام ٢٠٠٨ رغم أنها ليست معروفة بما فيه الكفاية ولا يردد اغانيها سوى قلة عابرة ولكن الضجة التي اثيرت لحفلها في جبيل في آب القادم جعلت الصغير والكبير يعلم بوجودها ويبحث عن اغانيها. 
أصوات كثيرة ارتفعت مطالبة بإلغاء حفلها وبإحداث اشكال في حال إصرار الفرقة والمنظمين للحفل على الغناء في جبيل حتى وصل الأمر إلى إصدار مطرانية جبيل بيانا واضحا دعت فيه إلى إلغاء الحفل بسبب أغاني هذه الفرقة التي تمس بالشعائر الدينية المسيحية وهذا الأمر إن صح فعلى الدولة اللبنانية القيام بواجبها مع هذه الفرقة ومنعها من الغناء في أي بقعة من لبنان وليس فقط في جبييل. فهل يصبح مشروع ليلى مشروعا فاشلاً في جبيل ؟