Related image
يقول الأب أنطوان يوحنا لطوف في إحدى أبحاثه بأن تسمية مشروع ليلى ليس بريئا وهو يعود إلى لفظة ليل الأقرب إلى ليلى وإلى الشيطانة ليليث التي يعتقد اليهود بأنها زوجة آدم الأولى لكنها تمردت وحولها الشيطان إلى عاهرة الشياطين وملكة السحاق ومصاصي الدماء والشاذين ورمز التمرد على الرجل وسلطته كما تعبدها عدة جماعات أنثوية وشاذة. مشروع ليلى يظهر في أغانيه بأنه قريب جدا من عبدة الشياطين فيستعمل رمز الإنسان ذو رأس الشيطان ويعطي ايحاءات ورموز شيطانية في صوره وكلماته التي يهين فيها بكل وضوح السيد المسيح رب الأرباب. يبدو أن الشيطان يتحكم بالارض أكثر من أي وقت مضى والحرب أصبحت أكثر قساوة وشراسة معه ولكن في النهاية نحن على ثقة بأننا سنغلبهم كما أن المسيح غلب العالم فبسلطته وحدها سنفوز وبإذن الله لن يكون هناك مشروع لليلى لا في جبيل ولا في أي بقعة من بقاع لبنان المقدس. يقول الأب أنطوان يوحنا لطوف في إحدى أبحاثه بأن تسمية مشروع ليلى ليس بريئا وهو يعود إلى لفظة ليل الأقرب إلى ليلى وإلى الشيطانة ليليث التي يعتقد اليهود بأنها زوجة آدم الأولى لكنها تمردت وحولها الشيطان إلى عاهرة الشياطين وملكة السحاق ومصاصي الدماء والشاذين ورمز التمرد على الرجل وسلطته كما تعبدها عدة جماعات أنثوية وشاذة. مشروع ليلى يظهر في أغانيه بأنه قريب جدا من عبدة الشياطين فيستعمل رمز الإنسان ذو رأس الشيطان ويعطي ايحاءات ورموز شيطانية في صوره وكلماته التي يهين فيها بكل وضوح السيد المسيح رب الأرباب. يبدو أن الشيطان يتحكم بالارض أكثر من أي وقت مضى والحرب أصبحت أكثر قساوة وشراسة معه ولكن في النهاية نحن على ثقة بأننا سنغلبهم كما أن المسيح غلب العالم فبسلطته وحدها سنفوز وبإذن الله لن يكون هناك مشروع لليلى لا في جبيل ولا في أي بقعة من بقاع لبنان المقدس.