كشفت الإعلامية منى أبو حمزه أن وليد جنبلاط طلب منها ٢٠ مليون دولار مقابل الإفراج عن المتمول الذي أتى به جنبلاط من أجل تأسيس شركات تساوي الملايين اليوم ليرسل فيما بعد شريف فياض ووائل أبو فاعور لإجباره على إمضاء تنازل عنها قبيل اللجوء إلى القضاء وتوقيفه.
وطبعاً قصدت منا في كلامها عبر تويتر زوجها بهيج أبو حمزه الذي قبع في السجن مدة طويلة بعد دعاوى من جنبلاط عليه بتهم إساءة الأمانة.
وكان جنبلاط كتب على تويتر بأن هناك صاحب محطة وقود في الشوف الأعلى حصل على كميات كبيرة من المازوت وحرم الأفران ومن هم بحاجة إليها وباعها إلى سوريا وهو ينحتل صفة قربه من المختارة مع شريكه الذي ساء الامانة والذي يعمل اليوم مع النظام السوري.
0 Comments