Averting Hezbollah surrounds Macron's visit with suspicion | Saudi 24 News
الحدث الابرز في زيارة ‎ماكرون انه قال انه سيعود في كانون الاول و قبلها زيارة للرؤساء لفرنسا في تشرين ..
هذا ما رفع مستوى التدخل الفرنسي من مبادرة عابرة إلى خطة كاملة يضع فيها ماكرون رصيده الشخصي و رصيد فرنسا في السياسة الخارجية على طاولة القمار اللبنانية ..
مع كل سلبيات الحدث كتدخل اجنبي الا انه يبدو بارقة إيجابية ممكن ان تفرمل مسار الانهيار ..
الاميركي يريد لبنان ساحة كباش مع الإيراني حتى لو تهدم كله ليقول له انك اذا انتصرت فستأخذ أرضا محروقة ..
الآن أصبح هناك ورقة على الطاولة اللبنانية للأسف اهم منا كشعب لبناني هي " مصير سياسة ماكرون الخارجية " ..
يأمل ماكرون ان يستغل فراغا بين ولايتين في سياسة أميركا الخارجية ليثبت موقعا متقدما على شرقي المتوسط يكسر الطموح التركي في تحويل المتوسط إلى بحيرة اخوانية ..
بالمختصر ما حدث يعزز الآمال الهزيلة بالنجاة من المحرقة و لكن لم نرى حتى الآن ردات الفعل التركية و الأميركية ..
فلننتظر و نرى