الأب نيقولا كاكافيلاكيس ، كاهن كنيسة البشارة للروم الأرثوذكس في ليون ، الذي توفي متأثرا بالطلق الناري الذي تعرض له من قبل ارهابي مساء أمس في مدينة ليون الفرنسية ، متزوج من سيدة لبنانية وله طفلان ..

أما شقيقه فكان يعمل قنصلا في السفارة اليونانية في لبنان
هذا وتستمر حملة التعدي على المسيحيين في فرنسا دون أن يرف جفن لأي مرجعية مسلمة عالمية لإستنكار ما يحصل
الاعتداء على القس الأرثوذكسي في فرنسا تحدي صارخ لتصاريح و بيانات الدولة الفرنسية ضد الإسلام ..
ماذا بعد ؟
هل حان وقت التفكير بعقلانية بعيدا عن التصاريح الجوفاء و القحط الفكري ؟