عملية إنهاء دونالد ترامب " الرئيس و السياسي " ما زالت مستمرة على قدم و ساق في الولايات المتحدة الأمريكية ..

انتقام الديموقراطيين مستمر و هو تعدى " اقتحام مبنى الكابيتول " ليصبح محاسبة سياسية و شخصية على الاربعة سنوات الماضية من رئاسته ..
لكن ، كثرة الضغوط قد تكرس ترامب " ضحية " ،
ضحية ما زالت تملك ٧٥ مليون صوت من الأمريكيين ..
في آخر الأخبار ،
- ‏امازون ترفض استضافة موقع بارلر Parler المشابه لتويتر و الذي يستخدمه انصار ترامب ما ينهي وجوده على الانترنت مؤقتًا ..
- ‏المحكمة العليا تقرر الاثنين - على أقل تقرير - موقفها من قبول الاستماع لقضية وصلتها بشأن أحقية ترامب ، بإعتباره مسؤولا ، في أن يقوم بحظر متابعين له على تويتر من مواطني بلاده ، و ذلك في أعقاب الغاء حسابه على المنصة. محكمة استئناف في نيويورك كانت قد قضت أنه ليس من حقه القيام بذلك ..
- ‏رئيسة مجلس النواب الاميركي الديمقراطية نانسي بيلوسي تطلب من اعضاء الكونغرس الديمقراطيين العودة الى واشنطن هذا الاسبوع " لانقاذ الديمقراطية " و المشاركة في التصويت على محاكمة الرئيس البرلمانية الثانية ..
- ‏حتى سبوتيفاي منعت الرئيس ترامب من ان يتواجد على منصتها لتحرمه من الاستماع لاغانيه المفضلة ..
- ‏نائب الرئيس مايك بينس و زوجته سيحضران حفل تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن