بالتزامن مع استدعاء المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان من قبل مفوّض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي فادي عقيقي للإستماع إليه، وبيان تيّار "المستقبل" عالي اللهجة حيال رفض الإستدعاء، إرتفع الدولار بجنون متخطيا عتبة ال-١٠٠٠٠ وهبت العباد في كل البلاد إحتجاجا على هذا الإرتفاع الغير مسبوق...وبناء على ما تقدم، نسأل لماذا في كل مرة تتأزم سياسيا مع تيار المستقبل نشهد إرتفاعا جديدا في سعر الصرف ؟! هل هي صدفة أم ماذا ؟ ولماذا يا هذا...