يعود الحديث عن إعادة فتح المدارس والجامعات بالتزامن مع فتح بعض القطاعات رغم إرتفاع جديد في عدد الإصابات حيث ما زالت لا تنخفض عن عتبة ال-٣٠٠٠. هذا وتشهد مواقع التواصل الإجتماعي حملات كبيرة مستنكرة لإعادة فتح المدارس والعودة إلى التعليم المدمج بسبب خطورة هذا الأمر وتفشي أكبر للكورونا ما بين الأساتذة والإداريين والطلاب وذوييهم ومحيطهم برمته في وقت يمكن إستبدال العودة بالتعليم القائم حاليا عبر الأونلاين لحين تحسن الأوضاع دون المخاطرة في حياة هذه الفئة من الناس...