في ظل إرتفاع أسعار المحروقات وخاصة المازوت وانقطاعه من الأسواق أيضا، يبدو أن أهالي الضيع يحضرون للشتاء القادم بطريقة أخرى هذه السنة وهي عبر قطع الأشجار من أجل الحصول على الحطب اللازم من أجل التدفئة. 

وهنا لا بد من المعنيين إن تبقى من معني في المجال البيئيي والزراعي والطاقة التنبه من هذا الأمر لما له من خطورة على مدى اعوام قادمة على مختلف الأصعدة البيئية والصحية والسياحية.