اللاجئين السوريين يحتلون ارض مرج بسري.

بحسب كتاب الامن العام للنيابة العام التمييزية فان هناك ٢٠ غرفة زراعية يقيم فيها ١٣٠ شخص سوري يعملون في ارض الدولة لحسابهم الخاص من دون حسيب او رقيب.
ويسرقون الكهرباء ويقطعون الاشجار ويستفيدون من مساعدات مادية
وغذائية من الجمعيات
وفيما يلي كتاب من مدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم للنيابة العامة التمييزية يوضح حقيقة ما يحصل: