لافت جدا إنو ما في ولا دراجة ولا موتوسيكل ولا موتور على دولابين بيركب عليه سوري وما بكون مخالف القانون..لافت جدا أيضا إنو ما بشفو الإشارات الحمر، ولافت جدا إنو ما بيطلع تحت الثلاتة على الموتو، أقل شيء تلاتة وصولا إلى سبعة ثمانية حسب عمر الولاد، ولافت جدا إنو ولا مرة شفنا هالجماعة توقفو، سوريين كانو أم غير سوريين، وانعمل فيهن ضبط لمخالفة كل شي في قوانين سير بالعالم..وبالصورة عم نشوف الولد يلي عمرو أنجء كم شهر وإم وبيو يمكن عم يسوق وكمان وكمان بلا نمرة...
على كل حال، بين عدم إستعمال الواقي الذكري وبين ضياع المجتمع اللبناني وتضييع الوقت بإنتخابات مختار وناطور، لبنان عم يتبخر شوي شوي...