لم تتحمل رنيم كمال الدين التنمر المتكرر والمكثف بحقها فأرادت وضع حد لحياتها وهي في ال ١٤ ربيعاً، فقامت باخذ مسدس والدها وأطلقت النار على نفسها أمام أعين أهلها وذلك في بلدة كفرفاقود في قضاء الشوف الذي لبس اللون الأسود حزناً.
ويبدو بحسب الأخبار المتداولة بأن التنمر هو إلكتروني فالكلمة السيئة لها وقع أسوأ في بعض الأحيان وهذا ما لم تتحمله رنيم فقررت إنهاء حياتها في بدايتها.