إنها أيام بائسة، إنها قد تكون نهاية الأزمنة ونهاية كل الأيام. مجموعة من ٤ تفاخر بخلق ديانة جديدة وإله جديد وتضع على غلاف ألبومها صورة أشبه بالشيطان مع جسم إنسان ورأس حيوان وتهاجم الدين المسيحي مع كل رموزه ومقدساته دون أي إحترام لسائر المؤمنين وتحت شعار الحرية التي يبدو أنها أصبحت دون أي حدود وعليه يجب مواجهتها بالطريقة عينها وبدون أي حدود على طريقة شريعة الغاب. 

نجدد الطلب من المعنيين كافة بمنع هؤلاء من الغناء في جبيل لكي لا تصبح هذه الثقافة الجديدة من يوميات لبنان ولكي لا يتحول لبنان إلى أوروبا أخلاقيا ولكي يبقى مكان صغير للقيم والمبادئ على ارضنا المقدسة، أرض شربل ورفقا والحرديني وأرض يسوع المسيح ومريم العذراء.