
يتذكر رفاق رزوق أو رزق الله العتيق رفيقهم في هذا اليوم وهو كان في طليعة شهداء إنتفاضة ١٥ كانون الثاني ١٩٨٦ حيث سقط في الهجوم الأول الذي حصل فجر ذاك اليوم المشؤوم على ثكنة الاوبرلي في ادونيس دون أي مقاومة تذكر.
إن سقوط رزوق كان بداية لسقوط مئات الشهداء في ذاك اليوم بالتحديد من أجل إسقاط الإتفاق الثلاثي الذي لم يكن ملزما حتى بل كان باكورة لنهاية الحرب بين اللبنانيين وهو كان أفضل بأضعاف من إتفاق الطائف الذي قبل به من اسقطوا الثلاثي وهو باعترافهم أشنع منه بأضعاف وأضعاف...
الجدير بالذكر، هو أن الرزوق هو أخ الحنون قائد الصدم في القوات اللبنانية والذي تم سجنه ل ١٥ يوما بعض هذه الحادثة بعد شكوك بإنمائه إلى "الحبيقة" ليعود ويندرج فيما بعد في القوات تحت قيادة جعجع حتى دخول الأخير إلى السجن وسفر الحنون إلى الولايات المتحدة ومن ثم عودته إلى لبنان ليشكل ما عرف بالحركة التصحيحية في القوات اللبنانية منقلباً على قيادة جعجع وحزبه.
نتذكر اليوم الرزوق وجميع الشهداء الذين دفعوا الدم جراء اطماع لا دخل لهم فيها...
الجدير بالذكر، هو أن الرزوق هو أخ الحنون قائد الصدم في القوات اللبنانية والذي تم سجنه ل ١٥ يوما بعض هذه الحادثة بعد شكوك بإنمائه إلى "الحبيقة" ليعود ويندرج فيما بعد في القوات تحت قيادة جعجع حتى دخول الأخير إلى السجن وسفر الحنون إلى الولايات المتحدة ومن ثم عودته إلى لبنان ليشكل ما عرف بالحركة التصحيحية في القوات اللبنانية منقلباً على قيادة جعجع وحزبه.
نتذكر اليوم الرزوق وجميع الشهداء الذين دفعوا الدم جراء اطماع لا دخل لهم فيها...

0 Comments