أبرز ما جاء في عظة الخوري جوزيف الضعيف خلال قداس الأحد الأول بعد القيامة: 
- ظهور المسيح على التلاميذ في ظل غياب توما كان له أهمية كبيرة فيما توما لم يصدق التلاميذ فيما بعد كونه لم يرى الجروح واصبح يعيش حالة شوق لرؤية المسيح في حالة تشبه زكريا حينما كان ينتظر رؤية المسيح وتماماً كالشوق الذي تعيشه الكنيسة اليوم في زمن الكورونا لرؤية المسيح. 
- عرف المسيح المحتاج للمسة روحية وقال لتوما إقترب وضع اصبعك في جنبي واللمس هنا يشفي روح ويشفي إيمان فيما كان اللمس يشفي المرضى قبل القيامة خلال حياة يسوع إذ كانت قوة تخرج منه حين يلمسه أحد. 
- جروح المسيح هي علامة حب لا تنتهي إلى أبد الآبدين ونحن نستقي من ينبوع المحبة الحقيقي وهو جرح المسيح وعندما لمسه توما خرجت من المسيح قوة وقامت بتقوية إيمان توما وإن الأعاجيب الروحية أقوى بكثير من الأعاجيب الجسدية لهذا السبب ظهر المسيح على توما والتلاميذ والذين اصبحوا فرحين لا بل ممتلئين بالفرح بعد هذا الظهور.
- إن كافة المسيحيين من كل الطوائف هم واحد ويجب أن يتوحدوا جميعاً وعار علينا أن إن لم نفعل شيء في هذا الأمر وعلى الجميع النزول إلى الشارع من أجل توحيد العيد روم وموارنة وأورثودوكس وكاثوليك وكافة الطوائف ليرى العالم برمته ما يفعله المسيحيون في لبنان من أجل توحيد العيد.