رأى مراقبون أن الشارع الأمريكي أصبح منقسما بشكل عنصري خطير قبيل الإنتخابات الرئاسية الأمريكية ..

فغالبية السود يريدون التصويت للمرشح الديموقراطي بايدن مما دفع ماكنة ترامب الانتخابية إلى اللعب على الوتر العنصري لاستقطاب غالبية البيض املا بتعزيز فرص الرئيس ترامب مما خلق وضعا خطيرا قد يدفع للفوضى