تمنى ناشطين على وسائل التواصل الإجتماعي أن يعود بشير الجميل إلى لبنان وأن يكون خبر وفاته كذبة وغير حقيقي كما إنتشر يوم إعلان الإستشهاد حيث أكد العديد من الناس بأنه لم يمت وبأنه تم صحبه من بين الأنقاض وهو على قيد الحياة ليتم نقله إلى جهة مجهولة. الصورة أعلاه تعود تم نشهرها من قبل الناشطين الذين اعتبروا بأنه "لو شفناك هيك ما كنا وصلنا لهون".