‏السعودية ما زالت تشن عاصفة اقتصادية تهدف إلى تدمير اقتصاد لبنان و حصاره و تجويع شعبه ..

اخر الممارسات ، ضغوطات سعودية على رئيس الحكومة العراقية الكاظمي لعدم استقبال حسان دياب بموضوع تزويد لبنان بالنفط و هذه سابقة خطيرة ..
الأخطر من ذلك تشجيع ‎الحريري لهذه الضغوط ..
أما لماذا يشجع الحريري هذه الضغوط ؟
لسبب بسيط ، أن الحريري أنشأ مع زعيم شيعي و رئيس حزب مسيحي شركة وهمية مهمتها شراء النفط العراقي و إعادة بيعه للدولة اللبنانية ..
هل ستنجح الشركة في مصادرة الاستيراد أم سيضطر الجانب العراقي الرسمي لاحقا على التوقيع مع الدولة اللبنانية تحت ضغوط دولة إقليمية أخرى ؟