الصور الفضائية الروسية حيث السهم يشير إلى العنبر الذي يظهر بعيد عن المياه حوالي ٥٠ مترا ..

اذا كانت العملية هي عملية تفجيرية ، و ليست حريق او احتكاك كهرباء ، المنطق يقول ان ٣ او ٤ ضفادع بشرية ، بمهمة زرع قنبلة موقتة او على ريموت كونترول ، أجدى و اوفر و أكثر امانا من صاروخ في ظل الرادارات المتطورة الموجودة في المنطقة مثل رادارات قاعدة حميميم مثلا ..
نظرية الضفادع العسكرية تلائم ايضا الفتحة في العنبر حيث اشتغل صباحا " معلم التلحيم " ،
و تلائم وجود ٤ طائرات امريكية من نوع posideon P8 التي حلقت لأربع ساعات في الليلة التي سبقت الانفجار و هي تراقب الشاطىء اللبناني ..
اما الحريق الذي بدأ في العنبر و امتد إلى المفرقعات ، و هو حريق للتمويه عن اسباب الانفجار ، ايضا يستطيع اي متخصص زرع ما يسمى " مسبب للحرائق " يعمل على ريموت كونترول يطلق من اي مكان ، فيشتعل المكان ..
كل ذلك يبقى نظرية لكن قائمة و أسهل من نظريات الطائرات و الصواريخ ..