وراء كل اغتيال ، حدث او حرب ،

سؤال واحد : من المستفيد ؟
في احداث اوكرانيا ، ثلاثة اطراف غير مستفيدة مباشرة :
اوكرانيا بدرجة أولى ، روسيا و أوروبا ..
المستفيد حتى الآن هو طرف بشكل مباشر : أمريكا
و طرف سيستفيد لاحقا : الصين ..
حسب Global Times ، حتى الآن تتمثل استفادة الولايات المتحدة الأمريكية بعدة نقاط :
- ارتفاع تصدير كمية الغاز المسال الأمريكي إلى أوروبا
- ارتفاع قيمة الدولار الأمريكي
- مبيعات الأسلحة الأمريكية الحالية و القادمة لأوروبا
- تدني التبادل التجاري الروسي الأوروبي و ارتفاع التبادل التجاري الأوروبي الأمريكي
و اذا ادركنا من يمسك الدولار و الشركات الأمريكية في يده ،
نستطيع أن نفسر لماذا ذهب الرئيس الاوكراني ، و خلال عام مضى ، في استفزازاته لروسيا نحو خرق الخطوط الحمراء ..
باختصار ، زيلينسكي يلبي نداء الواجب الديني ..
فلكل صراع في العالم ، هناك جانب ديني مخفي !