برزت مؤخرا مجموعة "جنود الرب" بعد قيامها بمنع أي نشاط أو إعلان لمجموعات المثليين في منطقة الأشرفية وإزالتها للوحة إعلانية لهم. 

وتفاعلت مواقع التواصل الإجتماعي مع هذا الأمر وتقاسمت الآراء بين معارض ومؤيد لهم فيما يبقى الثابت الأوحد بأن لبنان هذا ما زال ينبض بالرجال الذين يرفضون تعميم أسوأ ما أنتجت ثقافة الغرب وما زالوا متمسكين بالمبادئ والتعاليم التي من أجلها تكرس لبنان لقلب مريم فألف تحية لكم يا جنود الرب بإسم الآب والإبن والروح القدس حي هو رب الجنود آمين.