الجماعات السياسية المسيحية التي نزلت أمس لتأكيد تضامنها مع اتفاق الطائف و استمراريته إلى الأبد ،
يجب تذكيرها بإنجازات الطائف حتى الان ، 
و حسب رؤيتهم السياسية للأمور   :
- نفي ميشال عون
- سجن سمير جعجع
- سرقة سوليدير 
  
  
- ١٥ سنة إحتلال و وصاية سورية
- ١٥ سنة احتلال سياسي ايراني
- تجنيس مئات الألاف
- بقاء سلاح حزب الله و امل و الفلسطينيين و غيرهم 
- التعطيل السياسي في البلاد 
- إفلاس البلاد 
- هجرة معظم الشباب المسيحي ..
  
  
بنود الطائف كانت سببا مباشرا لكل هذه المآسي ، 
لسبب بسيط و هو ان رئيس الجمهورية ، و هو الحكم في البلاد ، لا يملك اي قدرة على تعطيل اي قرار صادر من السلطات الاجرائية و التنفيذية حتى لو كان القرار 
" إلغاء نهار الجمعة العظيمة " 

 


 
 
 
 
 
 
 
 
0 Comments