تكثر بكثافة ظاهرة شركات الديليفري التي توظف السوريين دون أي حسيب ولا رقيب ولا ودون أي معايير قانونية في ظل غياب رقابة المعنيين في السلطة الرسمية. هذا وتكثر أيضا الحوادث نتيجة القيادة العشوائية لهؤلاء الذين لا يحترمون معايير القيادة على الطرقات ولا يدركون أي معنا لسلامة المرور معرضين بذلك حياة المواطنين لخطر كبير. ونضع صورة أحد أكبر شركتين للدليفيري وهما "toters" و"godelivery" والتي بدورها توظف عشرات لا بل مئات السوريين دون عقود عمل رسمية لهم كون وجودهم أصلا غير قانوني.
0 Comments