اهالي البوار والجوار وكل من يمر على الطريق البحرية بقرب الكنيسة يلاحظ تجمع عدد كبير من المتحولين جنسياً وبائعات الهوى ينتشرون في المكان ، حيث ينتشر البغاء والمخدرات ، و مع العلم ان المنطقة تعج بالعائلات والاطفال ،

حاولوا مرراً ان يتصلوا بالمعنيين ولم يلقوا اذاناً صاغيا ، لا من البلدية ولا من القوى الامنية بحجة انه ليس لديهم عناصر كافية او بنزين للاليات ، وبين رمي المسؤوليات بين شرطة البلدية و قوى الامن الداخلي ، تنتعش السياحة الجنسية وشراء المخدرات في المنطقة بشكل مقزز ومقرف ،

و في حال اقترب منهم اي شخص حامل هاتفه الخلوي ، فوراً يبدأ الهجوم اللفظي وكيل الشتائم له و الاعتداء الجسدي في بعض الاحيان ،ظناً منهم بانه ينتم وقد وردنا عدة اتصالات من اهالي المنطقة طالبين منا التدخل لوقف هذه الظاهرة ، الا اننا نضعها برسم الكنيسة و القوى الامنية الشرعية .

التفاصيل في الفيديو أدناه