
الحدث، الكحالة، الدكوانة، الجديدة، زغرتا، بشري...
وهنا لا بد من الإشارة إلى اننا ذكرنا أسماء المدن الكبرى والتي تحوي الآلاف من السكان...
طبعا، الواقع مؤلم والدولة في غيبوبة تامة، لا من حسب ولا رقيب، هناك عملية تطهير عرقي ممنهج يتم بالتعاون مع البلديات التي تقوم عن حسن نية أو سوء نية بالمساهمة بتهجير الشعب اللبناني...نصوب اليوم على البلديات لأنها نص البلد، ولأنها قادرة بقوانين داخلية خاصة وحتى بطريقة شرعية وبتغطية من أعلى السلطات القيام بإقفال المحال التجارية الأجنبية التي تنافس اللبناني !
تحية لكم رغم قلة عددكم، أما أنتم أصحاب الكراسي في البلديات الأخرى، نعدكم بأننا لن نوفر لحظة واحدة إلا ونفضحكم أمام الرأي العام..
0 Comments