الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة الأمريكية تقترب .. منذ استلام بايدن و الحزب الديموقراطي مقاليد السلطة ،

سجل :
- حالات من التضخم بلغت 8,6% حسب إحصاء شهر نيسان
- ارتفاع في أسعار الطاقة بلغ 34,6%
- ارتفاع في أسعار السلع الغذائية بلغ حوالي 10,5 %
يضاف إليهم :
- زيارة بايدن إلى السعودية و مصافحة ولي العهد السعودي مما اعتبر رضوخا من بايدن لصالح قاتل الخاشقجي
حتى الآن ، على عينة من ١٠ آلاف ناخب :
- لا يزيد عن 34,8 % من الامريكيين ما زالوا يؤيدون سياسة بايدن و الحزب الديموقراطي ..
لن ندخل في الحرب الروسية الاوكرانية
لان ٨٠% من الشعب الأمريكي لا يدري أين تقع اوكرانيا ..
السؤال المطروح داخل الإدارة الأمريكية الآن هو :
هل توقيع الاتفاق النووي قبل الانتخابات النصفية يفيد ام يضر نتائج التصويت ؟؟
و هل من الافضل التوقيع بعد الانتخابات و نتائجها ؟
سؤال صعب للإجابة عليه ،
خاصة و انه من الآن و حتى صدور نتائج الانتخابات النصفية
قد يشتعل الشرق الأوسط بين إسرائيل و محور الممانعة اشتعالا قد يصبح فيه الاتفاق النووي " اتفاق من التاريخ " ..
على بايدن اخذ القرار ..